صرح خالد بيومى فى استديو التحليل بقناة الإيه آر تى عقب نهاية لقاء المنتخب الوطنى المصرى أمام نظيره الزامبى بأن النتيجة غير مرضية على الإطلاق، فالفوز بهدف لا يفيد المنتخب المصرى.
وتسائل خالد منتقدا الجهاز الفنى: " ما هذه الفرحة العارمة بعد المباراة؟، نحن أبطال إفريقيا، هل نحن ذاهبون من أجل الفوز بهدف واحد فقط؟، كان يجب أن نفوز بهدفين أو ثلاثة حتى نضع المنتخب الجزائرى تحت ضغط الفوز بأربعة أهداف أو أكثر على المنتخب الرواندى."
وأضاف بيومى: " إن فرص مصر فى الصعود للنهائيات، للأسف ضعيفة للغاية، ولاتتعدى نسبة 15% فى مقابل 85% للمنتخب الجزائرى."
كما انتقد خالد بيومى التشكيل الذى بدأ به الجهاز الفنى المباراة حيث كان يرى ضرورة البدء باللاعب محمد بركات على مقاعد البدلاء والاستفادة من قدراته الهجومية فى الشوط الثانى بدلا من دفنه فى مركز المدافع الأيمن، كما أكد أن التغييرات لم تكن مؤثرة وأنه كان يجب نزول اللاعب محمد حمص بدلا من أوكا لعمل زيادة عددية فى منتصف الملعب وامتلاك زمام المباراة، بدلا من إخراج أوكا وإقحام عبد الفضيل."
وفى نهاية حديثه أكد خالد أن الفرصة ما تزال قائمة ولكنها ضعيفة للغاية ويجب على الإعلام توضيح ذلك للجمهور حتى لا يعيش الجمهور المصرى فى أحلام خيالية ثم يصطدم بالواقع الأليم فى موقعة القاهرة.
منقول
وتسائل خالد منتقدا الجهاز الفنى: " ما هذه الفرحة العارمة بعد المباراة؟، نحن أبطال إفريقيا، هل نحن ذاهبون من أجل الفوز بهدف واحد فقط؟، كان يجب أن نفوز بهدفين أو ثلاثة حتى نضع المنتخب الجزائرى تحت ضغط الفوز بأربعة أهداف أو أكثر على المنتخب الرواندى."
وأضاف بيومى: " إن فرص مصر فى الصعود للنهائيات، للأسف ضعيفة للغاية، ولاتتعدى نسبة 15% فى مقابل 85% للمنتخب الجزائرى."
كما انتقد خالد بيومى التشكيل الذى بدأ به الجهاز الفنى المباراة حيث كان يرى ضرورة البدء باللاعب محمد بركات على مقاعد البدلاء والاستفادة من قدراته الهجومية فى الشوط الثانى بدلا من دفنه فى مركز المدافع الأيمن، كما أكد أن التغييرات لم تكن مؤثرة وأنه كان يجب نزول اللاعب محمد حمص بدلا من أوكا لعمل زيادة عددية فى منتصف الملعب وامتلاك زمام المباراة، بدلا من إخراج أوكا وإقحام عبد الفضيل."
وفى نهاية حديثه أكد خالد أن الفرصة ما تزال قائمة ولكنها ضعيفة للغاية ويجب على الإعلام توضيح ذلك للجمهور حتى لا يعيش الجمهور المصرى فى أحلام خيالية ثم يصطدم بالواقع الأليم فى موقعة القاهرة.
منقول