-- تبدأ السبت مباريات الجولة الرابعة من منافسات الدور الثالث والحاسم، للتصفيات الإفريقية المؤهلة لكأس العالم لكرة القدم، وبطولة أمم إفريقيا عام 2010، وسط حظوظ متباينة للفرق العربية المشاركة.
فمنتخبات المغرب والجزائر وتونس ومصر، تشارك في المباريات، في ظل حظوظ متباينة، فبينما تتصدر الجزائر مجموعتها، يعاني المنتخب المغربي من أداء باهت، جعل من التأهل لنهائيات كأس العالم حلماً قد يصعب تحقيقه.
ويحل "أسود الأطلسي" ثالث مجموعته بنقطتين، ضيفاً على توغو ثاني المجموعة بأربع نقاط، وكانت مباراة الذهاب بين الفريقين انتهت بالتعادل على أرض المغرب بدون أهداف، ما يعني أن مهمته على أرض توغو ستكون صعبة.
وسيزيد من صعوبتها في ظل تغيير الإدارة الفنية للمنتخب بعد الاستغناء عن المدرب الفرنسي روجيه لومير، والاعتماد على عناصر مغربية في قيادة الفريق.
أما المنتخب التونسي متصدر مجموعته بسبع نقاط، فيخوض اختباراً صعباً أمام مضيفه وملاحقه المنتخب النيجري بخمس نقاط، في صراع بين الفريقين، على زعامة المجموعة، ففوز نسور قرطاج يعني تأكيد قوتهم وقربهم من كأس العالم، فيما تعني خسارتهم فقدان زعامة المجموعة، وصعوبة موقفهم في التأهل.
وكانت مباراة الذهاب قد انتهت بالتعادل السلبي بين الفريقين، لكن التونسيين بقي لهم مباراتين سهلتين نسبياً، أمام كينيا في تونس، وأمام موزمبيق على أرض الأخيرة.
أما المنتخب الجزائري متصدر مجموعته بسبع نقاط، فيبدو قريباً من تحقيق حلم التأهل للمونديال العالمي، مكرراً إنجاز مونديال 1986 في المكسيك، ستكون مواجهته مع المنتخب الزامبي صاحب المركز الثاني بأربع نقاط في الجزائر، داخلاً اللقاء بأجواء بهيجة، بعدما فاز عليها في زامبيا بهدفين نظيفين.
ويسعى الجزائريون إلى الاستمرار بعروضهم القوية، التي توجت بفوز كبير على المنتخب المصري بثلاثة أهداف لهدف، وفوز على زامبيا، إضافة إلى تعادل مع رواندا.
أما المنتخب المصري، والذي يملك أربع نقاط، فيسعى للفوز على مضيفه رواندا، للإبقاء على فارق النقاط الثلاث مع المنتخب الجزائري، علماً أن المصريين سيستضيفون الجزائريين في مباراة الإياب، على أمل الثأر منهم وتحقيق الفوز لمساواتهم بالنقاط.
لكن الفراعنة يعانون من عدد كبير من الإصابات في خطي الوسط والهجوم، إضافة إلى إصابة الحارس عصام الحضري في تدريبات المنتخب المصري، على نقلت الصحف المصري.
إذ يغيب مهاجما المنتخب عماد متعب، وعمر زكي للإصابة، فيما استبعد حسن شحاته كل من محمد زيدان وأحمد حسام، فيما قد يغيب نجم المنتخب محمد أبو تريكه، كما أصيب
فمنتخبات المغرب والجزائر وتونس ومصر، تشارك في المباريات، في ظل حظوظ متباينة، فبينما تتصدر الجزائر مجموعتها، يعاني المنتخب المغربي من أداء باهت، جعل من التأهل لنهائيات كأس العالم حلماً قد يصعب تحقيقه.
ويحل "أسود الأطلسي" ثالث مجموعته بنقطتين، ضيفاً على توغو ثاني المجموعة بأربع نقاط، وكانت مباراة الذهاب بين الفريقين انتهت بالتعادل على أرض المغرب بدون أهداف، ما يعني أن مهمته على أرض توغو ستكون صعبة.
وسيزيد من صعوبتها في ظل تغيير الإدارة الفنية للمنتخب بعد الاستغناء عن المدرب الفرنسي روجيه لومير، والاعتماد على عناصر مغربية في قيادة الفريق.
أما المنتخب التونسي متصدر مجموعته بسبع نقاط، فيخوض اختباراً صعباً أمام مضيفه وملاحقه المنتخب النيجري بخمس نقاط، في صراع بين الفريقين، على زعامة المجموعة، ففوز نسور قرطاج يعني تأكيد قوتهم وقربهم من كأس العالم، فيما تعني خسارتهم فقدان زعامة المجموعة، وصعوبة موقفهم في التأهل.
وكانت مباراة الذهاب قد انتهت بالتعادل السلبي بين الفريقين، لكن التونسيين بقي لهم مباراتين سهلتين نسبياً، أمام كينيا في تونس، وأمام موزمبيق على أرض الأخيرة.
أما المنتخب الجزائري متصدر مجموعته بسبع نقاط، فيبدو قريباً من تحقيق حلم التأهل للمونديال العالمي، مكرراً إنجاز مونديال 1986 في المكسيك، ستكون مواجهته مع المنتخب الزامبي صاحب المركز الثاني بأربع نقاط في الجزائر، داخلاً اللقاء بأجواء بهيجة، بعدما فاز عليها في زامبيا بهدفين نظيفين.
ويسعى الجزائريون إلى الاستمرار بعروضهم القوية، التي توجت بفوز كبير على المنتخب المصري بثلاثة أهداف لهدف، وفوز على زامبيا، إضافة إلى تعادل مع رواندا.
أما المنتخب المصري، والذي يملك أربع نقاط، فيسعى للفوز على مضيفه رواندا، للإبقاء على فارق النقاط الثلاث مع المنتخب الجزائري، علماً أن المصريين سيستضيفون الجزائريين في مباراة الإياب، على أمل الثأر منهم وتحقيق الفوز لمساواتهم بالنقاط.
لكن الفراعنة يعانون من عدد كبير من الإصابات في خطي الوسط والهجوم، إضافة إلى إصابة الحارس عصام الحضري في تدريبات المنتخب المصري، على نقلت الصحف المصري.
إذ يغيب مهاجما المنتخب عماد متعب، وعمر زكي للإصابة، فيما استبعد حسن شحاته كل من محمد زيدان وأحمد حسام، فيما قد يغيب نجم المنتخب محمد أبو تريكه، كما أصيب