قتل عدد من القرويين اللبنانيين الغاضبين مواطناً مصرياً ومثلو بجثته أنتقاما منه بعد اتهامه بقتل 4 أفراد من أسرة واحدة.
وقالت مصادر أمنية لبنانية إن المئات من سكان قرية «كترمايا» جنوب شرق العاصمة بيروت اعتقلوا المصرى «محمد مسالم»، قبل أن يقتلوه، ثم علقوه فى إحدى ضواحى القرية أمام المارة.
ويتهم أهل القرية «مسالم» بإطلاق النار على طفلتين إحداهما فى السابعة من عمرها والثانية فى التاسعة، إضافة إلى جديهما، وذكرت تقارير صحفية أن قوات الأمن اعتقلت الشاب المصرى، وخلال تمثيله الجريمة انهال عليه أهالى القرية الغاضبون وأصابوه بإصابات بالغة، ونقل إلى أحد المستشفيات، لكن أهالى القرية هاجموه، وقتلوه ثم علقوه مشنوقاً.
وقال مصدر مطلع داخل جهاز الأمن الداخلى اللبنانى إن التحريات الأولية أكدت أن القتيل كان ينوى الزواج بإحدى فتيات العائلة التى قتل 4 من أفرادها، وعندما رفض رب الأسرة قرر الشاب الانتقام، وبعد 24 ساعة من ارتكابه الجريمة، ألقى القبض عليه واعترف بارتكابها، وأثناء اصطحابه لتمثيلها هاجم سكان القرية قوات الأمن وانهالوا على المتهم طعناً بالسكاكين، ونقل إلى المستشفى ولم يكن فارق الحياة بعد، ثم هاجم الأهالى الغاضبون المستشفى وأجهزوا عليه بداخله، حتى فارق الحياة، وربطوه بالحبال وسحلوه بسيارة مملوكة لأحد أفراد الأسرة داخل طرقات البلدة، وبعد ذلك عُلق من رقبته على عمود كهرباء لمدة ساعة، وتدخلت قوات الجيش اللبنانى بعد اضطراب الأوضاع داخل القرية، وفشل الشرطة فى تخليص الجثة من الأهالى.
وقالت مصادر أمنية لبنانية إن المئات من سكان قرية «كترمايا» جنوب شرق العاصمة بيروت اعتقلوا المصرى «محمد مسالم»، قبل أن يقتلوه، ثم علقوه فى إحدى ضواحى القرية أمام المارة.
ويتهم أهل القرية «مسالم» بإطلاق النار على طفلتين إحداهما فى السابعة من عمرها والثانية فى التاسعة، إضافة إلى جديهما، وذكرت تقارير صحفية أن قوات الأمن اعتقلت الشاب المصرى، وخلال تمثيله الجريمة انهال عليه أهالى القرية الغاضبون وأصابوه بإصابات بالغة، ونقل إلى أحد المستشفيات، لكن أهالى القرية هاجموه، وقتلوه ثم علقوه مشنوقاً.
وقال مصدر مطلع داخل جهاز الأمن الداخلى اللبنانى إن التحريات الأولية أكدت أن القتيل كان ينوى الزواج بإحدى فتيات العائلة التى قتل 4 من أفرادها، وعندما رفض رب الأسرة قرر الشاب الانتقام، وبعد 24 ساعة من ارتكابه الجريمة، ألقى القبض عليه واعترف بارتكابها، وأثناء اصطحابه لتمثيلها هاجم سكان القرية قوات الأمن وانهالوا على المتهم طعناً بالسكاكين، ونقل إلى المستشفى ولم يكن فارق الحياة بعد، ثم هاجم الأهالى الغاضبون المستشفى وأجهزوا عليه بداخله، حتى فارق الحياة، وربطوه بالحبال وسحلوه بسيارة مملوكة لأحد أفراد الأسرة داخل طرقات البلدة، وبعد ذلك عُلق من رقبته على عمود كهرباء لمدة ساعة، وتدخلت قوات الجيش اللبنانى بعد اضطراب الأوضاع داخل القرية، وفشل الشرطة فى تخليص الجثة من الأهالى.