"صخرة ديان" قنبلة صهيونية موقوتة في قلب سيناء
قصة احتلال
وتروي النصب التذكارية القابعة على ارض سيناء بحماية قوات الأمن المصرية، قصة مأساة العدوان الإسرائيلي طوال سنوات الاحتلال على ارض سيناء.
ويقع النصب الأول بمركز الشيخ زويد، بالقرب من مدينة رفح بمحافظة شمال سيناء؛ وهي عبارة عن صخرة عملاقة من الجرانيت الجبلي يبلغ ارتفاعها نحو عشرة أمتار موضوعه فوق قبة رملية وتحيط بها الأسلاك الشائكة على مساحة مائتي متر مربع.
وكان هذا النصب شيدته "إسرائيل" بعد احتلالها سيناء في عام 1967 وذلك عندما كانت تقوم اثنتان من طائراتها وقتذاك باستعراض للقوة فوق شواطئ سيناء وارتطمتا ببعضهما وهوتا في البحر المتوسط وعجزت القوات الإسرائيلية عن العثور على جثث الطيارين العشرة الذين كانوا فيهما.
حيث قامت إسرائيل بتخليد ذكرى هؤلاء الجنود بوضع هذه الصخرة على القبة الرملية المقابلة لموقع سقوط الطائرتين في البحر ونقشت عليها أسماء الطيارين ورتبهم العسكرية، ونقشت أسفل هذه الأسماء خريطة إسرائيل الكبرى من النيل إلى الفرات.
ظلت شاهدة على الوجود الإسرائيلي في المنطقة واتفاقية كامب ديفيد تحميها
قصة احتلال
وتروي النصب التذكارية القابعة على ارض سيناء بحماية قوات الأمن المصرية، قصة مأساة العدوان الإسرائيلي طوال سنوات الاحتلال على ارض سيناء.
ويقع النصب الأول بمركز الشيخ زويد، بالقرب من مدينة رفح بمحافظة شمال سيناء؛ وهي عبارة عن صخرة عملاقة من الجرانيت الجبلي يبلغ ارتفاعها نحو عشرة أمتار موضوعه فوق قبة رملية وتحيط بها الأسلاك الشائكة على مساحة مائتي متر مربع.
وكان هذا النصب شيدته "إسرائيل" بعد احتلالها سيناء في عام 1967 وذلك عندما كانت تقوم اثنتان من طائراتها وقتذاك باستعراض للقوة فوق شواطئ سيناء وارتطمتا ببعضهما وهوتا في البحر المتوسط وعجزت القوات الإسرائيلية عن العثور على جثث الطيارين العشرة الذين كانوا فيهما.
حيث قامت إسرائيل بتخليد ذكرى هؤلاء الجنود بوضع هذه الصخرة على القبة الرملية المقابلة لموقع سقوط الطائرتين في البحر ونقشت عليها أسماء الطيارين ورتبهم العسكرية، ونقشت أسفل هذه الأسماء خريطة إسرائيل الكبرى من النيل إلى الفرات.
ظلت شاهدة على الوجود الإسرائيلي في المنطقة واتفاقية كامب ديفيد تحميها