var csvSymbolIds = "";
var quoteLink = "";
مقديشو (رويترز) - خطف قراصنة صوماليون سفينة مملوكة لسعوديين في خليج عدن هذا الاسبوع وقالوا انهم خطفوا أيضا سفينة صيد في علامة على استمرار نشاط القرصنة المربح برغم دوريات القوات البحرية.
وذكر أندرو موانجورا من برنامج مساعدة البحارة في شرق أفريقيا أن السفينة النسر السعودي التي تبلغ حمولتها الاجمالية 5136 طنا خطفت يوم الاثنين وهي الان قبالة الساحل الصومالي.
وصعد القراصنة الصوماليون الذين شجعهم تزايد معدلات دفع مبالغ الفدية هجماتهم في الشهور الاخيرة وحصلوا على عشرات الملايين من الدولارات من خلال خطف السفن في المحيط الهندي وخليج عدن.
وقبل خطف السفينتين الاخيرتين كان القراصنة يحتجزون قبالة سواحل الصومال ما لا يقل عن ست سفن أجنبية عدد أفراد أطقمها 140 فردا. وتقدر أكبر فدية دفعت الى الان بمبلغ سبعة ملايين دولار تم دفعها في يناير كانون الثاني للافراج عن ناقلة نفط محملة بالخام.
وذكر تلفزيون العربية أن مسؤولا في الشركة التي تدير السفينة السعودية قال ان الخاطفين يطالبون بمبلغ 20 مليون دولار للافراج عن السفينة وهي ناقلة وقود صغيرة فارغة كانت في طريق العودة من اليابان الى ميناء جدة على البحر الاحمر.
وقال موانجورا ان السفينة بها طاقم مكون من يوناني واحد و13 سريلانكيا.
وقال قراصنة انهم خطفوا سفينة صيد في المحيط الهندي لكن لم يتسن على الفور الحصول على المزيد من التفاصيل.
وتنتشر قوات بحرية أجنبية قبالة خليج عدن منذ مستهل عام 2009 وشكلت قوافل وأقامت ممرات عبور في أكثر المناطق البحرية خطورة.
وتمكن القراصنة المسلحون الذين يعملون أيضا في امتداد المحيط الهندي الكبير من تفادي السفن الحربية من خلال توسيع نطاق عملهم جنوبا حتى جزر سيشل
var quoteLink = "";
مقديشو (رويترز) - خطف قراصنة صوماليون سفينة مملوكة لسعوديين في خليج عدن هذا الاسبوع وقالوا انهم خطفوا أيضا سفينة صيد في علامة على استمرار نشاط القرصنة المربح برغم دوريات القوات البحرية.
وذكر أندرو موانجورا من برنامج مساعدة البحارة في شرق أفريقيا أن السفينة النسر السعودي التي تبلغ حمولتها الاجمالية 5136 طنا خطفت يوم الاثنين وهي الان قبالة الساحل الصومالي.
وصعد القراصنة الصوماليون الذين شجعهم تزايد معدلات دفع مبالغ الفدية هجماتهم في الشهور الاخيرة وحصلوا على عشرات الملايين من الدولارات من خلال خطف السفن في المحيط الهندي وخليج عدن.
وقبل خطف السفينتين الاخيرتين كان القراصنة يحتجزون قبالة سواحل الصومال ما لا يقل عن ست سفن أجنبية عدد أفراد أطقمها 140 فردا. وتقدر أكبر فدية دفعت الى الان بمبلغ سبعة ملايين دولار تم دفعها في يناير كانون الثاني للافراج عن ناقلة نفط محملة بالخام.
وذكر تلفزيون العربية أن مسؤولا في الشركة التي تدير السفينة السعودية قال ان الخاطفين يطالبون بمبلغ 20 مليون دولار للافراج عن السفينة وهي ناقلة وقود صغيرة فارغة كانت في طريق العودة من اليابان الى ميناء جدة على البحر الاحمر.
وقال موانجورا ان السفينة بها طاقم مكون من يوناني واحد و13 سريلانكيا.
وقال قراصنة انهم خطفوا سفينة صيد في المحيط الهندي لكن لم يتسن على الفور الحصول على المزيد من التفاصيل.
وتنتشر قوات بحرية أجنبية قبالة خليج عدن منذ مستهل عام 2009 وشكلت قوافل وأقامت ممرات عبور في أكثر المناطق البحرية خطورة.
وتمكن القراصنة المسلحون الذين يعملون أيضا في امتداد المحيط الهندي الكبير من تفادي السفن الحربية من خلال توسيع نطاق عملهم جنوبا حتى جزر سيشل