قرر منتخب توجو الانسحاب من بطولة كأس الأمم الإفريقية بعد تعرض الحافلة التي تقل الفريق لهجوم من قبل مسلحين مساء الجمعة.
وأذيع النبأ على تليفزيون هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي) السبت أن توجو كانت ضمن فرق المجموعة الثانية التي تضم إلى جانبها بوركينا فاسو وغانا وكوت ديفوار.
وأشار تليفزيون (بي بي سي) إلى أن الفريق التوجولي يتواجد حاليا في مطار كابيندا بانتظار طائرة لتقله إلى توجو.
وأكد قائد المنتخب التوجولي ومهاجم نادي مانشستر سيتي الإنجليزي إيمانويل اديبايور أن العديد من اللاعبين في حالة صدمة نتيجة الهجوم الذي استهدف حافلة بعثة منتخب توجو على الحدود بين أنجولا والكونغو برازافيل وأسفر عن مقتل سائق الحافلة وإصابة ما لايقل عن 6 ممن كانوا على متن الحافلة بينهم لاعبان.
وكانت جماعة انفصالية متمردة قد أعلنت مسئوليتها عن شن الهجوم بينما أفادت تقارير إخبارية سابقة أن عددا من اللصوص هم الذين ارتكبوا الحادث.
ومن المقرر أن تنطلق بطولة كأس الأمم الأفريقية في أنجولا يوم الأحد، حيث يلتقي منتخب أنجولا مع منتخب مالي في افتتاح البطولة على استاد لواندا، وذلك ضمن مباريات الجولة الأولى للمجموعة الأولى.
قتيلان في بعثة توجو
أكد كودجو ساملان عضو وفد الاتحاد الأفريقي في كابيندا، وفاة شخصين في بعثة منتخب توغو لكرة القدم صباح اليوم السبت عقب الهجوم المسلح الذي تعرضت له الحافلة أمس الجمعة عند الحدود الأنغولية الكونغولية.
وأوضح ساملان المكلف بالإعلام في بعثة توغو والذي وصل صباح اليوم إلى كابيندا ضمن وفد الاتحاد الأفريقي في تصريح لوكالة فرانس برس، أن الأمر يتعلق بالمسؤول عن الاتصال في بعثة المنتخب التوغولي ستانيسلاس أوكلو والمدرب المساعد أبالو أميليتي، مضيفاً أن سائق الحافلة الذي تم الإعلان عن وفاته أمس الجمعة، لا يزال قيد الحياة".
وأكد التلفزيون الأنغولي الحصيلة الجديدة والمتمثلة في: "وفاة شخصين وتعرض آخر لإصابة خطيرة".
وكانت الحصيلة الأولى التي كشف عنها الاتحاد التوغولي تتحدث عن إصابة 9 أشخاص في البعثة التوغولية بين لاعبون ومسؤولون في المنتخب، إضافة إلى مقتل سائق الحافلة.
وتعرضت حافلة المنتخب التوغولي لإطلاق نار عندما وصلت إلى الحدود بين الكونغو وأنغولا وهي منطقة تمتد على مسافة 50 كلم من أنغولا وواقعة بين دولتي الكونغو برازافيل والكونغو كينشاسا (الديموقراطية) ما تسبب بإصابة تسعة من أعضاء البعثة بينهم لاعبان هما حارس المرمى كودجوفي أوبيلالي والمدافع سيرج أكاكبو الأول برصاصة في ظهره، والثاني برصاصة في إحدى كليتيه وفقد الكثير من الدماء.
وأذيع النبأ على تليفزيون هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي) السبت أن توجو كانت ضمن فرق المجموعة الثانية التي تضم إلى جانبها بوركينا فاسو وغانا وكوت ديفوار.
وأشار تليفزيون (بي بي سي) إلى أن الفريق التوجولي يتواجد حاليا في مطار كابيندا بانتظار طائرة لتقله إلى توجو.
وأكد قائد المنتخب التوجولي ومهاجم نادي مانشستر سيتي الإنجليزي إيمانويل اديبايور أن العديد من اللاعبين في حالة صدمة نتيجة الهجوم الذي استهدف حافلة بعثة منتخب توجو على الحدود بين أنجولا والكونغو برازافيل وأسفر عن مقتل سائق الحافلة وإصابة ما لايقل عن 6 ممن كانوا على متن الحافلة بينهم لاعبان.
وكانت جماعة انفصالية متمردة قد أعلنت مسئوليتها عن شن الهجوم بينما أفادت تقارير إخبارية سابقة أن عددا من اللصوص هم الذين ارتكبوا الحادث.
ومن المقرر أن تنطلق بطولة كأس الأمم الأفريقية في أنجولا يوم الأحد، حيث يلتقي منتخب أنجولا مع منتخب مالي في افتتاح البطولة على استاد لواندا، وذلك ضمن مباريات الجولة الأولى للمجموعة الأولى.
قتيلان في بعثة توجو
أكد كودجو ساملان عضو وفد الاتحاد الأفريقي في كابيندا، وفاة شخصين في بعثة منتخب توغو لكرة القدم صباح اليوم السبت عقب الهجوم المسلح الذي تعرضت له الحافلة أمس الجمعة عند الحدود الأنغولية الكونغولية.
وأوضح ساملان المكلف بالإعلام في بعثة توغو والذي وصل صباح اليوم إلى كابيندا ضمن وفد الاتحاد الأفريقي في تصريح لوكالة فرانس برس، أن الأمر يتعلق بالمسؤول عن الاتصال في بعثة المنتخب التوغولي ستانيسلاس أوكلو والمدرب المساعد أبالو أميليتي، مضيفاً أن سائق الحافلة الذي تم الإعلان عن وفاته أمس الجمعة، لا يزال قيد الحياة".
وأكد التلفزيون الأنغولي الحصيلة الجديدة والمتمثلة في: "وفاة شخصين وتعرض آخر لإصابة خطيرة".
وكانت الحصيلة الأولى التي كشف عنها الاتحاد التوغولي تتحدث عن إصابة 9 أشخاص في البعثة التوغولية بين لاعبون ومسؤولون في المنتخب، إضافة إلى مقتل سائق الحافلة.
وتعرضت حافلة المنتخب التوغولي لإطلاق نار عندما وصلت إلى الحدود بين الكونغو وأنغولا وهي منطقة تمتد على مسافة 50 كلم من أنغولا وواقعة بين دولتي الكونغو برازافيل والكونغو كينشاسا (الديموقراطية) ما تسبب بإصابة تسعة من أعضاء البعثة بينهم لاعبان هما حارس المرمى كودجوفي أوبيلالي والمدافع سيرج أكاكبو الأول برصاصة في ظهره، والثاني برصاصة في إحدى كليتيه وفقد الكثير من الدماء.